تعد الدبلوماسية البصرية أداة لا تقل أهمية عن الدبلوماسية اللفظية: ففي المملكة العربية السعودية قرروا في عام
يكتب
أطاع سيدنا إبراهيم الأمر ونادى فى الناس وسمع النداء فى الأصلاب كل من كتب الله له الاستطاعة ولذا يلبى الحجيج